دحلان الحمد الذي نجح للمرة الأولى في رئاسة الاتحاد الآسيوي لألعاب القوى عام 2013 ليحظى بثقة القارة في العام 2015 وتزكيتها كرئيس لدورة جديدة عمرها أربع سنوات ثم أعيد انتخابه في العام 2019 لدورة ثانية قبل أن يفوز بالولاية الثالثة عقب سلسلة من الانجازات حققها للقارة أبرزها ارتفاع عدد الأبطال وانتشار ألعاب القوى في المدارس وتأهيل المدربين في جامعة توما سات بالعاصمة التايلاندية بانكوك كأكبر مراكز التدريب والتطوير لألعاب القوى في العالم.